ديسمبر 07، 2016

قرر مجيبي استطلاع رأي يوجوف ان ويكيليكس مهمة لخلق مجتمع أفضل للجميع


في 31 أكتوبر 2013 كان اليوم ال 500 لجوليان أسانج في سفارة الإكوادور في لندن. وغرض ويكيليكس هو الإبلاغ عن المعلومات التي كانت في السابق معلومات سرية من مصادر مجهولة واتاحتها للرأي العام. اهتمت يوجوف بسؤال المجيبين على استطلاع الرأي عن آرائهم في جوليان أسانج مؤسس الموقع والذي يثير الكثير من الخلاف.

نظراً للاهتمام الإعلامي المستمر من غير المفاجئ ان غالبية المجيبين يعرفون موقع ويكيليكس ولقد زار اغلبهم الموقع من قبل.
اكثر من نصف المجيبين على استطلاع الرأي اختلفوا مع نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن الذي وصف جوليان أسانج من قبل بأنه "إرهابي يستخدم التقنية الحديثة"
على الرغم من أن غالبية المجيبين في استطلاع الرأي لا يعتقدون أن جوليان أسانج إرهابي يستخدم التقنية الحديثة يوافق اكثر من ثلاثة ارباعهم ان تسريب معلومات سرية وضع حياة الناس في خطر وتقريباً الربع يعتقدون أنه يجب القاء القبض عليه. بالإضافة الى ذلك غالبيتهم يوافقون انه اثر سلباً على علاقات الولايات المتحدة بالدول الأخرى.
وعلى الرغم من ذلك فإن غالبية المشاركين موافقين على منصة ويكيليكس حيث ان اكثر من نصف المجيبين قرروا ان تسريب المعلومات السرية أمر حيوي لخلق مجتمع افضل لجميع الناس ويعتقد أغلبهم ان هناك احتياج لوجود موقع مثل ويكيليكس في العالم.
وادناه بعض التعليقات الشيقة من مجيبي استطلاع الرأي في مناقشتهم لو كان هناك ضرورة لوجود موقع مثل ويكيليكس في العالم:
"نعم لكشف الممارسات السيئة التي تقع خلف الكواليس" رضوان المملكة العربية السعودية
"هناك مزايا وعيوب لتسريب معلومات سرية فانا لست متأكد تماماً لو كنا في حاجة لويكيليكس بالفعل. والسلبيات هو تعريض حياة الاخرين او البلاد للخطر والاثر الإيجابي هو اتاحة المعلومات للجماهير" غير معرف الاسم.
"أي شيء يجب ان يكون سري يجب عدم الكشف عنه على الاطلاق" كيش، الهند
"تسمح الشفافية بالمحاسبة والثقة وغياب الشفافية يؤدي لثقة في غير موضعها وانتشار الباطل وحجب المعلومات يسمح بشكل أساسي للحكام المتطرفين والمستبدين بالاستمرار. أر اتش، لبنان
"تنبع الحاجة لويكيليكس فقط لو كانت حكومة دولة معينة نادرا ما تعطي معلومات شفافة عن القضايا المهمة التي تهم حياة المواطنين. وهذا استثناء لقاعدة انه غالبا بعض المعلومات يجب ان يتم حجبها مؤقتا لتجنب الهلع غير اللازم بين الناس" غير معرف الاسم
"لنخبر العالم بالوقائع" غير معرف الاسم
"للكشف عن الألعاب السياسية" سامية
"لاحراج الحكومات حتى يغيروا من سياساتهم" غير معرف الاسم
نصف المجيبين رفضوا ان يكون مقبول للحكومات ان يحجبوا المعلومات. وعلاوة على ذلك اغلبهم يعتقدون ان الحكومة يجب ان تكون اكثر شفافية
هذا ما قاله المشاركين في استطلاع الرأي عن هذه المشكلة :
 "لا بأس من حجب المعلومات ما دام ليس هناك تلاعب والتجسس على الحكومات الأخرى والفساد والتضليل" شهز الامارات العربية المتحدة
"أحيانا يكون حجب معلومات معينة افضل فقد يكون نشر المعلومات سبب في الفوضى او تؤثر سلبا على السير الطبيعي للأمور" عائشة تونس
"هناك بعض الاسرار التي يجب ان تظل مخفية لأنه اتضح انه لا ينتج عنها إلا المشاكل" غير معرف الاسم
"الشفافية تجعل الأمور اسهل وتجعل العلاقة بين المواطن والحكومة على أفضل وضع" غير معرف الاسم
" لتقدم البلاد وتطوير الحضارة يجب ان تحافظ الحكومة على مبدأ الشفافية" غير معرف الاسم
"لا يمكن ان تكون الحكومة شفافة لأنها ذلك سيؤدي لمشاكل كثيرة" ماندي، المملكة العربية السعودية
"نعم الشفافية لازمة حتى نتمكن من تقييم السياسات" غير معرف الاسم  
منقول ..

كشف الستار عن نظريات المؤامرة

هناك العديد من نظريات المؤامرة التى تعصف بالعالم. البعض يتحدى أعظم إنجازات البشرية و البعض الآخر يخبرنا عن تعتيمات حكومية و غزوات خارجية. طرحنا أغلب نظريات المؤامرة الرائجة على المشاركين في استطلاع الرأي وسألناهم عن آرائهم ولماذا كونوا هذا الرأي.




الهبوط على القمر حدث كلاسيكى ولكنه لا يزال هناك حوله نظرية مؤامرة تثير الكثير من الجدل؛ قيل أن نيل آرمسترونج هو أول رجل يضع قدمه على القمر و مع ذلك الكثير يعتقدون أن هبوط عام 1969 كان تمثيلية.
  • 4 من أصل 10 مجيبين يعتقدون أن آرمسترونج كان أول رجل يضع قدمه على القمر و على الرغم من ذلك ثلث المجيبين يعتقدون أن هذا الهبوط كان تمثيلية.
"كان هناك دليل مثل أن ظله لا يطابق الصورة" بلا اسم
"لا أعتقد أنه من الممكن التلاعب بالفيديو و التلاعب بالحقائق" عائشة، تونس
"كان مفتعل بمؤثرات فيديو" بلا اسم
"الرحلة تم دراستها جيدا ً و دقيقة علمياً" بلا اسم
"نحن لا نعرف بالضبط إن كان ذلك حقيقي أم لا" بلا اسم
"ليس هناك سبب مقنع للكذب" بلا اسم
فى الأعوام الأخيرة، التصدي لتغير المناخ أصبح مصدر قلق رئيسي. الكثير حذر من التوابع الخطيرة التي قد تترتب على عدم التصدي لذلك و مع ذلك كانت هناك اشارت لأن هذه نظريات غير صحيحة.
  • فقط ما يزيد عن الثلث يعتقد أن التغير المناخى يحدث و يمكن إيقافه أو إبطاؤه.
  • نحو 4 من 10 يعتقدون أن التغير المناخي يحدث ولكنه لا يمكن إيقافه أو إبطاؤه
  • ما يقرب من خمس مجيبين يعتقدون أن التغير المناخي هو مؤامرة علمية عالمية.
فيما يلي بعض اعتقادات المشاركين في استطلاع الرأي على هذا الموضوع:
"كل شئ بيد الله وحده و لا يمكن إيقاف شيء أو إبطاؤه" بلا اسم
"كل يوم تتلوث الأرض بكيماويات مختلفة" بلا اسم
"نحن من خلق تلك المشكلة و نحن من نستطيع حلها أيضاً" بلا اسم
"التغير المناخى سببه العديد من الأشياء التى تشمل عدد كبير من المصانع التى ينبعث منها السموم. هناك العديد من الأشياء الأخرى التى تشمل الأعداد الكبيرة من السيارات و النمو السكاني. من وجهة نظري لا يمكن إيقافه لأن البشر لا يمكنهم أن يعيشوا بدون المصانع، ... إلخ" بلا اسم
"لا يمكن إيقاف ذلك لأننا لا يمكننا أن نتخلى بسهولة عن رفاهياتنا مثل السيارات، .. إلخ" بلا اسم
نظرية مؤامرة أخرى مسيطرة و هى مشاهدات الكائنات الفضائية.
  • 1 من أصل 10 مجيبين يعتقدون أن هناك دليل على الكائنات الفضائية التى يتم التعتيم عليها من حكومات مختلفة.
  • من ناحية أخرى، 3 من أصل 10 يعتقدون بإحتمال وجودهم و لكننا لم نكتشفهم بعد.
  • على الرغم من ذلك تقريباً نصف المجيبين يعتقدون أن الكائنات الفضائية التأكيد ليست موجودة.
"نحن من اختلق هذا الأمر كي لا نشعر بأننا وحيدين فى هذا العالم" بلا اسم
"أن أرى بكلتا عيناي هو ما يجعلنى أصدق" بلا اسم
"لأنه غير موجود و هذا ليس إلا شعور عالمي" بلا اسم
"ليس هناك دليل علمي على وجود كائنات فضائية" بلا اسم
"ليس هناك حياة إلا على الأرض" بلا اسم
"الكائنات الفضائية ليست موجودة و هى فقط هوس من بعض العلماء" بلا اسم
فى الختام، هناك العديد من نظريات المؤامرة المثيرة للجدل بخصوص الهجمات على مبنيي التجارة العالميين في 2001
  • المثير للإهتمام أن فقط ما يزيد عن الخمس من المجيبين يعتقدون أن القاعدة كانت المسؤولة عن هجمات 11 سبتمبر.
  • ثلث المجيبين يعتقدون أن حكومة الولايات المتحدة ساعدت على هجمات 11 سبتمبر أو لم تتخذ موقفاً لإيقافها حيث كانوا يودون خوض حرب مع الشرق الأوسط.
  • الباقون يعتقدون أنها كانت دولة أو منظمة أخرى
  •   منقول ..

قصة رجل بدأ من 12 دولاراً ليصبح أغنى رجل

جاك ما .. قصة رجل بدأ من 12 دولاراً ليصبح أغنى رجل في الصين وصاحب موقع علي بابا     

حققت شركة علي بابا Alibaba للتجارة الإلكترونية أكثر من 25 مليار دولار خلال طرح أسهمها للاكتتاب العام في بورصة وول ستريت فيما اعتبر أكبر عملية طرح أولي للأسهم على الإطلاق.
وشهد سهم الشركة الصينية الذي طُرح عند 68 دولار يوم الجمعة الفائت إقبالاً هائلاً ليتجاوز حاجز الـ 99 دولار أمريكي ويجعل قيمة الشركة تصل إلى 230 مليار دولار وتصبح واحدة من كبرى الشركات المدرجة في بورصة Bourse نيويورك متفوقة على شركات بحجم إنتل، فيس بوك، آي بي أم، سامسونج، أمازون، وكوكا كولا.

يقود هذه الإمبراطورية الملياردير الصيني جاك ما .. فمن هو؟ من أين جمع ثروته؟ وكيف وصل بشركته إلى هذه المرحلة؟



طالب فاشل ومدرّس لغة إنجليزية
لم يكن “ما” طالباً جيداً على الإطلاق، سيء في الرياضيات وفشل مرتين بالحصول على قبول في الجامعة التي وصفها لاحقاً بأنّها أسوأ جامعة في البلاد، إلّا أنّ ذلك لم يمنعه من تطوير لغته الإنجليزية عبر العمل في أحد الفنادق والاحتكاك مع السيّاح الأجانب ليستطيع في النهاية دخول الجامعة ويتخرج منها أستاذاً للغة الإنجليزية.
عندما تخرّج من الجامعة عمل مدرساً للغة الإنجليزية براتب يتراوح بين 12 و 15 دولاراً، وكان حلمه أن يعمل في التجارة وأصبح له ما أراد.
بدأ بنشر الإنترنت في الصين منذ 1995
خلال رحلة إلى سياتل وجد “ما” لدى أحد الأصدقاء ما كان يعرف باسم “الشبكة العالمية” بحث فيها عن كلمة beer (بيرة) ولم يجد أيّة نتائج مصدرها الصين.
عندما عاد إلى الصين أنشأ تشاينا بيجز والتي أصبحت فيما بعد تعرف باسم علي بابا.
افتح يا سمسم
عندما كان جاك ما في أحد مقاهي سان فرانسيسكو سأل إحدى النادلات: “ماذا يخطر في ببالك عند سماعك اسم علي بابا؟” فأجابته: “افتح يا سمسم”
هنا صرخ جاك: “هذا هو الاسم الذي ابحث عنه”


بالكاد يجيد استخدام الكمبيوتر
رغم أنّه أسس واحدة من كبرى الشركات التقنية في العالم إلّا أنّه “ما” ليس بارعاً على الإطلاق في أمور التكنولوجيا، فالشيء الوحيد الذي يجد استخدامه هو حاسوبه الشخصي لإرسال واستقبال رسائل البريد الإلكتروني وتصفح الإنترنت.
ووفقاً لمجلة بيزنس ويك فإن “ما” لا يقضي الكثير من الوقت في تصفح الإنترنت ويعتمد على مساعديه في الحصول على البرامج التلفزيونية الأمريكية، فهو يقضي جلّ وقته في لعب البوكر وتعلّم الطب الصيني التقليدي.
أغنى شخص في الصين
ليس سيئاً لمدرس لغة إنجليزية سابق أن تصل ثروته إلى 21.9 مليار دولار، حيث تم تصنيفه كأغنى شخص في الصين ويحتل المرتبة 34 بين أغنى أغنياء العالم وذلك وفقاً لمجلة بلومبيرغ.
لم يعد المدير التنفيذي لإمبراطورية علي بابا Alibaba
تنحّى “ما” عن منصبه كمدير تنفيذي لمجموعة علي بابا في بداية عام 2013 للتركيز بشكل أكبر على قضايا البيئة والتعليم في الصين، فرغم أنه مايزال أحد أكبر مساهميها قرر الاهتمام بشكل خاص في مكافحة التلوّث المنتشر بشكل كبير في الصين.
وفي حديثه لصحيفة فاينانشال تايمز قال: “خلال السنوات العشرين المقبلة سنواجه الكثير من المشاكل الصحية المتعلقة بسلامة الماء والهواء، لذا سأستمثر الكثير من وقتي وأموالي لمعالجة هذه القضايا في الصين”.
الكونغ فو وإدارة الأعمال
ما لا يعرفه الكثر من الناس عن جاك ما أنّه ملمّ بالفنون القتالية، وشدّد خلال أحد مقابلاته الصحفية على أن الكونغ فو تؤثر بشكل جلي في استراتيجية إدارته للأعمال التجارية حيث وصف الكونغ فو بالمثالية والتي تساعد على التمسك بالطريق الصحيح.
وأكدّ “ما” لصحيفة فاينانشال تايمز أنّه رغب يوماً ما بأن يكون رجلاً عسكرياً:
” لقد تمنيت أن أولد في فترة الحرب كي أصبح جنرالاً، ولكن عندما شاهدت فظائع الحرب لم أعد أغرب بذلك إطلاقاً”.
  منقول ..